غآلباً مآ نُخبرٍ الآخَرٍين بمآ لآ نُخبرهْ لِأنفسنآ, رغمْ أننآ أولى بهْ وَ “أكَثرٍ حآجِه إليهْ “!
فَعَلىَ سَبيلِ المَثآلْ ,
قدْ نُخبرٍهمْ أنْ لآيشغِلوِ أيآمهمْ فِي إنتظآرٍ شيءٍ رحَلْ عنهمْ دونْ أنْ يكترثْ,فمَنْ يرحل لآيعودْ -
! ورُغمْ هذآ فإننآ نَشغلْ كُرسياً في صفوف الإنتظآرٍ لِشيءٍ لنْ يعودْ
... أو نُخبرٍهُمْ ,أنْ لآيعشقوآ مِن كُلْ قلبهمْ,وأنْ يوقنِوآ أنْ الفرآق مَصيرٍْ لِ أكثرٍ العلآقآتْ-
! ورُغمْ هَذآ نُصدمْ مع نهآيةِ كل علآقه, ولآنتوقع أمَرٍ الفرآقْ ,
قدْ نُخبرٍهُمْ , أنْ لآ يصآبوٍ بِ الإحبآطْ إن فشلوِ وأنْ يُحآولو مرٍه تلوٍ الآخرَى -
! ومعْ ذآلك فإننآ أول مَن يُصآبْ بِ الإحبآط منِ العَثرةِ الأولى
نَحنُ نُخبرٍهُمْ أنْ لآ يجَعلوآ الحُزنْ يكسيهمْ ثيآبهْ طَويلاً -
! ونَكتسيْ نَحنُ ثيآبْ الحُزنْ لِ سنينْ
نُخبرٍهمْ فِي وسطْ ذهولهمْ وَ وَجعَهِمْ أنْ الحَيآةْ جميلهْ -
وإنْ كَثُرَالألمْ فيهآ , فَ لآبُد مِن وجودِ جمآلٍ يعوضْ عن هذآ الألمْ
! ومَعْ ذآلك فَإننآ مِن أشدْ الممتعضونْ مِن الحَيآهْ , وننتظَرٍ الخلاصْ مِنها بضجرٍ
نحَنُ , نُخبرٍهمْ وَ نُخبرٍهُمْ , وَ لآ نزآلْ نُخبرٍهمْ
! ولآ نُخبِرْ أنفسنآآ
-
ياسمين لبده
9/1/2012
09:23م
غآلباً مآ نُخبرٍ الآخَرٍين بمآ لآ نُخبرهْ لِأنفسنآ, رغمْ أننآ أولى بهْ وَ “أكَثرٍ حآجِه إليهْ “!
فَعَلىَ سَبيلِ المَثآلْ ,
قدْ نُخبرٍهمْ أنْ لآيشغِلوِ أيآمهمْ فِي إنتظآرٍ شيءٍ رحَلْ عنهمْ دونْ أنْ يكترثْ,فمَنْ يرحل لآيعودْ -
! ورُغمْ هذآ فإننآ نَشغلْ كُرسياً في صفوف الإنتظآرٍ لِشيءٍ لنْ يعودْ
... أو نُخبرٍهُمْ ,أنْ لآيعشقوآ مِن كُلْ قلبهمْ,وأنْ يوقنِوآ أنْ الفرآق مَصيرٍْ لِ أكثرٍ العلآقآتْ-
! ورُغمْ هَذآ نُصدمْ مع نهآيةِ كل علآقه, ولآنتوقع أمَرٍ الفرآقْ ,
قدْ نُخبرٍهُمْ , أنْ لآ يصآبوٍ بِ الإحبآطْ إن فشلوِ وأنْ يُحآولو مرٍه تلوٍ الآخرَى -
! ومعْ ذآلك فإننآ أول مَن يُصآبْ بِ الإحبآط منِ العَثرةِ الأولى
نَحنُ نُخبرٍهُمْ أنْ لآ يجَعلوآ الحُزنْ يكسيهمْ ثيآبهْ طَويلاً -
! ونَكتسيْ نَحنُ ثيآبْ الحُزنْ لِ سنينْ
نُخبرٍهمْ فِي وسطْ ذهولهمْ وَ وَجعَهِمْ أنْ الحَيآةْ جميلهْ -
وإنْ كَثُرَالألمْ فيهآ , فَ لآبُد مِن وجودِ جمآلٍ يعوضْ عن هذآ الألمْ
! ومَعْ ذآلك فَإننآ مِن أشدْ الممتعضونْ مِن الحَيآهْ , وننتظَرٍ الخلاصْ مِنها بضجرٍ
نحَنُ , نُخبرٍهمْ وَ نُخبرٍهُمْ , وَ لآ نزآلْ نُخبرٍهمْ
! ولآ نُخبِرْ أنفسنآآ
-
فَعَلىَ سَبيلِ المَثآلْ ,
قدْ نُخبرٍهمْ أنْ لآيشغِلوِ أيآمهمْ فِي إنتظآرٍ شيءٍ رحَلْ عنهمْ دونْ أنْ يكترثْ,فمَنْ يرحل لآيعودْ -
! ورُغمْ هذآ فإننآ نَشغلْ كُرسياً في صفوف الإنتظآرٍ لِشيءٍ لنْ يعودْ
... أو نُخبرٍهُمْ ,أنْ لآيعشقوآ مِن كُلْ قلبهمْ,وأنْ يوقنِوآ أنْ الفرآق مَصيرٍْ لِ أكثرٍ العلآقآتْ-
! ورُغمْ هَذآ نُصدمْ مع نهآيةِ كل علآقه, ولآنتوقع أمَرٍ الفرآقْ ,
قدْ نُخبرٍهُمْ , أنْ لآ يصآبوٍ بِ الإحبآطْ إن فشلوِ وأنْ يُحآولو مرٍه تلوٍ الآخرَى -
! ومعْ ذآلك فإننآ أول مَن يُصآبْ بِ الإحبآط منِ العَثرةِ الأولى
نَحنُ نُخبرٍهُمْ أنْ لآ يجَعلوآ الحُزنْ يكسيهمْ ثيآبهْ طَويلاً -
! ونَكتسيْ نَحنُ ثيآبْ الحُزنْ لِ سنينْ
نُخبرٍهمْ فِي وسطْ ذهولهمْ وَ وَجعَهِمْ أنْ الحَيآةْ جميلهْ -
وإنْ كَثُرَالألمْ فيهآ , فَ لآبُد مِن وجودِ جمآلٍ يعوضْ عن هذآ الألمْ
! ومَعْ ذآلك فَإننآ مِن أشدْ الممتعضونْ مِن الحَيآهْ , وننتظَرٍ الخلاصْ مِنها بضجرٍ
نحَنُ , نُخبرٍهمْ وَ نُخبرٍهُمْ , وَ لآ نزآلْ نُخبرٍهمْ
! ولآ نُخبِرْ أنفسنآآ
-
ياسمين لبده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق