الثلاثاء، 3 يناير 2012

هديه (3)

 ساحكى لكم ما حدث مع الفتاه فى الامس

حيث انها كانت شديد العصبيه و الخوف و القلق لا تعلم ماذا حدث و كانت الحيره تقتلها

تحدثت معه و سالته عما حدث و لكن هو لم يجيبها سالها عن سببب المعرفه و هى قالت فضول لا اكثر

و هو لم يقتنع ... و ظلوا هكذا و لم يجيبها فى النهايه عن شىء حتى قررت ان تسالها هى

و عندما تحدثت اليها و سالتها عما حدث ظلت تقول لها كلام هى لم تفهمه

حيث قالت بانهم اتفقوا عليها و اشياء غريبه

و قررت ان الفتاه ان تاخذ الموضوع على محمل الجد و تساله عما حدث كل هذا كان يحدث و الفتاه كانت تطير من السعاده و الفرحه

قلبها يرقص من السعاده

سالته عمل حدث و هو قال لها انه لم بحدث شىء و بالطبع هذا زاد من السعاده فى قلب الفتاه

و لكن لم تظهر ذلك حيث انه من المفروض انه يوجد مشكله و ان احس احد بفرحتها سيعرف بانه يوجد شىء و يفهم الموضوع بشكل خاطىء

و بالطبع استطعاعت ان تخفى فرحتها و حاولت تصليح الامر بين الفتاه و هى

و طبعا قالت انها ستحل الموضوع بين الفتاه و الفتى و كانت تعلم بانهم سيرفضون الصلح

و هذا زاد السعاده فى قلبها لانها لا تريده ان يقبل الهديه منها ابداااااااااا

و برغم الخلاف و كل ما حدث الا ان الفتاه باتت ليلتها سعيده جدااااااااااااااااااا

هى حقا لا تعلم لماذا هو فعل ذلك و لكن مهما كان السبب هى حقا سعيده جداااااااااااااااااااااااااااااااااا

و كانت هذه اول مره يكون هناك احد غاضب من الفتاه و الفتاه تستطيع ان تبيت ليلتها سعيده

و لكن هى لا تعلم كيف حدث او لماذا و لكن كل ما تعلمه بانها سعيده

و طبعا حاولت ان تنتحل دور الملاك البرىء و بالفعل نجحت فى ذلك حيث انها بداءت بالصلح بينهم

و بالطبع نجحت فى فعل ذلك

و وصلت لحل انهم ستتحدث اليه وذلك لارضاء الله سبحانه و تعالى

بالا يزيد الخصام عن ثلاثه ايام

وبصراحه عندما تحدثت اليها الييوم كان قلبها يطير من السعاده عندما كانت تحكى لها عما حدث بينهم بالامس

و الحوار الذى دار بينهم
اعجبنها كثيرا رده عليها
كان يسعدها كثيرا     




ياسمين لبده 
3/1/2012
02:52م          

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق