اولا اريد ان اعتذر عن تاخر اصدار المدونه الرابعه فى موضوع حب تحت المطر بسبب ظروف خاصه
ثانيا ساكمل لكم ما حدث
بعد ان استيقظت ريهام و اصبحت فى حاله جيده
وجدت اناس كثيرون حولها يرديون الاطمئنان عليها ووجددت منهم من هو ليس متوقع ان يكون بينهم
و هو الشخص الذى جعلها تشعر بانها و لا شىء بالنسبه له و ان وجودها فى الحياه يشبه عدمه و فلا يوجد فرق بينهم بالنسبه له
و هذا الاحساس الذى زاد من دافعها نحو الموت
و قلل من دافعها للبقاء على قيد الحياه
المهم انها وجدته امامها حين استيقظت و كان شديد الخوف عليها
وقتها قررت الا تخبره باى شىء عن هذا الكلام
حيث انه ان كان حقا يتذكر هذا الكلام فوجوده هنا و خوفه على يجعلنى اصدق انه كان غير صادق فيما قاله لى
و بالفعل ابتسمت كثيرا و منذ ذلك اليوم لم اعد اصدق ما يقول من كلام سىء و لكن اصدق ما اشعر به من افعاله
انا اعلم كل العلم انه يخاف عليها كثيرا و يتمنالها الخير اكثر من نفسه
اعلم كل هذا و لذلك ساظل معه و افديه بحياتى حتى اخر قطره فى دمى
لم يكن هو الوحيد الذى لو تتوقع ريهام رؤيتهم فى ذلك اليوم
حيث وجددت "محمد" الشخص الذى ساعدها اثناء المطر
و لكن لم يكن وحيدا كان معه مجموعه من اصدقائى و جاء بغرض الاطمئنان على زميله
و لكن انا اعلم انه غير ذلك عيونه كانت تخبرنى بمدى خوفه على و مدى حزنه على بقائى هنا
و بالفعل ذهب و شكر الشخص الذى انقذنى دون ان يعلم باننى اعرفه
و طبيعه الامر هى لم تتكلم و هو لم يسال
لا انكر بان مافعله زاد من مكانته عندها و تاكيد منه على كلامه و ان ماقاله لم يكن كلام فقط بل افعال ايضا
هى صدقته فى هذا الوقت
صدقت كل ما قاله لها يوم سقوط المطر
و بعد مرور اسبوع خرجت من المشفى
و بعد ان خرجت سالت عن اللى حدث مع الشخص الحرامى
قالوا لها بان البوليس تحفظ عليه و ذلك بمساعده الشخص الذى انقذكى
وقتها شعرت بتمسك به بشكل اقوى من ذى قبل
و تاكدت انهم اخوه حقا
و خرجت ريهام من الشفى و مارست حياتها بشكل طبيعى بعد ان عادت العلاقه بينها و بين الشخص الذى تحب الحديث معه الشخص الذى انقذها
و طبيعه الامر كان محمد كلما عرف ذلك ذادت الغيره فى قلبه و الغضب منه
شعر و كاننى فضلت هذا الشخص عليه
اتى يوم كانت هى و هذا الشخص فى مكان و قرر ان يوصلها الى المنزل خوفا عليها حيث ان الوقت كان متاخرا
و حقا اوصلها و عندما وصلوا وقفوا بتحدثون بالداخل
نظر فى عينيها و نظرت فى عبينيه شعرت وقتها بشعور غريب
و لكن مضى الامر
و اقررت ان تصعد الى منزلها و لكن اثناء ذلك
امسك هو بيديها و نظر اليها و لم يقل اى كلمه سوء انه قبلها و قال لها تصبحين على خير و ذهب
لمعرفه ما هو رد فعلها من هذا و ماحدث بعد ذلك انتظرونى المدونه القادمه
اللى اللقاء
ملحوظه :هذه القصه من وحى الخيال و اى تشابه بالاسماء او الاشخاص لا يمت للواقع بصله
ياسمين لبده
19/1/2012
9:22ص
ثانيا ساكمل لكم ما حدث
بعد ان استيقظت ريهام و اصبحت فى حاله جيده
وجدت اناس كثيرون حولها يرديون الاطمئنان عليها ووجددت منهم من هو ليس متوقع ان يكون بينهم
و هو الشخص الذى جعلها تشعر بانها و لا شىء بالنسبه له و ان وجودها فى الحياه يشبه عدمه و فلا يوجد فرق بينهم بالنسبه له
و هذا الاحساس الذى زاد من دافعها نحو الموت
و قلل من دافعها للبقاء على قيد الحياه
المهم انها وجدته امامها حين استيقظت و كان شديد الخوف عليها
وقتها قررت الا تخبره باى شىء عن هذا الكلام
حيث انه ان كان حقا يتذكر هذا الكلام فوجوده هنا و خوفه على يجعلنى اصدق انه كان غير صادق فيما قاله لى
و بالفعل ابتسمت كثيرا و منذ ذلك اليوم لم اعد اصدق ما يقول من كلام سىء و لكن اصدق ما اشعر به من افعاله
انا اعلم كل العلم انه يخاف عليها كثيرا و يتمنالها الخير اكثر من نفسه
اعلم كل هذا و لذلك ساظل معه و افديه بحياتى حتى اخر قطره فى دمى
لم يكن هو الوحيد الذى لو تتوقع ريهام رؤيتهم فى ذلك اليوم
حيث وجددت "محمد" الشخص الذى ساعدها اثناء المطر
و لكن لم يكن وحيدا كان معه مجموعه من اصدقائى و جاء بغرض الاطمئنان على زميله
و لكن انا اعلم انه غير ذلك عيونه كانت تخبرنى بمدى خوفه على و مدى حزنه على بقائى هنا
و بالفعل ذهب و شكر الشخص الذى انقذنى دون ان يعلم باننى اعرفه
و طبيعه الامر هى لم تتكلم و هو لم يسال
لا انكر بان مافعله زاد من مكانته عندها و تاكيد منه على كلامه و ان ماقاله لم يكن كلام فقط بل افعال ايضا
هى صدقته فى هذا الوقت
صدقت كل ما قاله لها يوم سقوط المطر
و بعد مرور اسبوع خرجت من المشفى
و بعد ان خرجت سالت عن اللى حدث مع الشخص الحرامى
قالوا لها بان البوليس تحفظ عليه و ذلك بمساعده الشخص الذى انقذكى
وقتها شعرت بتمسك به بشكل اقوى من ذى قبل
و تاكدت انهم اخوه حقا
و خرجت ريهام من الشفى و مارست حياتها بشكل طبيعى بعد ان عادت العلاقه بينها و بين الشخص الذى تحب الحديث معه الشخص الذى انقذها
و طبيعه الامر كان محمد كلما عرف ذلك ذادت الغيره فى قلبه و الغضب منه
شعر و كاننى فضلت هذا الشخص عليه
اتى يوم كانت هى و هذا الشخص فى مكان و قرر ان يوصلها الى المنزل خوفا عليها حيث ان الوقت كان متاخرا
و حقا اوصلها و عندما وصلوا وقفوا بتحدثون بالداخل
نظر فى عينيها و نظرت فى عبينيه شعرت وقتها بشعور غريب
و لكن مضى الامر
و اقررت ان تصعد الى منزلها و لكن اثناء ذلك
امسك هو بيديها و نظر اليها و لم يقل اى كلمه سوء انه قبلها و قال لها تصبحين على خير و ذهب
لمعرفه ما هو رد فعلها من هذا و ماحدث بعد ذلك انتظرونى المدونه القادمه
اللى اللقاء
ملحوظه :هذه القصه من وحى الخيال و اى تشابه بالاسماء او الاشخاص لا يمت للواقع بصله
ياسمين لبده
19/1/2012
9:22ص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق