بعد ان قررت ان تذهب لغلق البوابه حدث ما هو ليس متوقع حيث قاطع طريقها
اعترض طريقها فيما كانت تريد ان تفعل وقف امامها و طلب منها ان تتركها حيث انه ينتظر
احد و انه سينزل الان فقالت له ريهام :اذا كنت حقا تنتظر احد فهو سياتى لفتح لك البوابه
فرد عليها و عينه مليئه بالغدر و البرود : اتركيها حتى لا تكونى سبب فى تعطيلنا
فردت عليه و قلت : اذهب و انتظره خارجا فاننى يجب ان اغلق البوابه الان
و لكنه رفض و قال لها اا لن اذهب و افعلى ما شئتى
شعرت بالخوف الشديد و قررت ان تستغل الموقف هذا بحكمتتسبب فيها الى وفاتها
فقررت ان تستفذه لمعرفه ماذا يريد و ما غايته حيث انها لم تصدقه فيما قال
و بالفعل تم ذلك حيث قالت له : اذهب و الا اضطررت ان اتصرف معكبشكل غير لائق
فرفض
تركته و ذهبت لكى تغلق شقه جدها و تذهب و تترك كل شىء و تذهب بعد ان تطمئنعلى شقه جدها التى تعتبر اكثر مكان تشعر فيه بالراحه الشديده
رغم بساطته
و لكن عندما ذهبت لكى تفعل ذلك وجدته ياتى خلفها و دفعها بعيدا
و قال لها : من الواضح انكى هنا وحيده و ان هذا مكان رائع لما فيه من مقتنيات ثمينه
و لا يحتاجها اصحاب هذه الشقه
ريهام كانت خائفه منه كثيرا و غاضبه مما قاله
و رغم ل ذلك الا ان غضبها كان اكثر من خوفها فاستطاعت ان تواجهه وقفت امامه و قالت له: انك ن تاخذ اى شىء من هنا الا على جثتى
و قررت بذلك اعتراض طريقه
رغم شعورها بالخوف و الوحده الا انها قررت ان تقتل كل هذه المشاعر و تترك مشاعر الغصب تستطر عليها
و بالفعل استطاعت ان تواجهه
و من الطبيعى و المتوقع ان ينتظر هو عليها
و لكن ما حدث غير ذلك حيث انها لم تستطع ان تنظر عليه و لا هو ايضا
و لكن هى رغم علمها بانها لن تنتصر عليه باى طريقه
الا ان كل ما كانت تريده هو منعه
و بالفعل فعلت ذلك من خلال العديد من الهجمات السريعه فى المناطق الحساسه فى جسم الانسان
و بالقليل من الحكم و تذكره لبعض من بيولوجي جسم الانسان
استطاعت ان تضربه ضربه اسفل راسه مما ادى اللى ان يكون فى حاله اغماء
يمكن للكثير ان ينظر الى ذلك الكلام و لا يصدقه ان يصدقه و يقول بانها بطله
و لكن الحقيقه هى غير ذلك حيث انها دفعل عمرها مقابل ذلك
هو دافع عن نفسه من هذه الهجمات و لكن فعل ذلك بالمطوه (السلاح الابيض) التى كان يحملها معه
طعنها العديد من الطعنات و التى تسببت فى جروح بها
كادت هذه الجروح ان تكون سبب فى مقتلها
و لكن شاء القدر لثاتى مره بالا يحدث ذلك
و كتب الله لها الحياه مره اخرى
و حيث انه بعد ان اغم على الفتى اللص هى ايضا اغم عليها بفعل الطعنات التى تعرضت لها
و لكن لم تشعر بشىء سوى انها بالمستشفى
و عرفت انه هناك شخص انفذنى و هو نفس الشخص الذى تبرع بدمه لها
و طبيعه الامر انها لم تستطع ان تتعرف على هذا الشخص من يكون
و لكن لم تهتم بالامر حيث انها كانت تعتقد بانه احد من الساكنين بالعماره اثناء نزوله او طلوعه ادرك الموقف و انقذنى
هذا ماكانت تعتقده فى بادىء الامر و لكن الحقيقه غير ذلك
و ذلك حيث انه لم يكون احد من الساكنين و لكنه ..................
لمعرفه من هو الشخص الذى انقذ ريهام ؟؟؟؟؟
و ماذا ستفعل ؟؟؟؟؟و ماتم بعد ذلك ؟؟؟
انتظرونى المدونه القادمه
اللى اللقاء
ملحوظه :هذه القصه من وحى الخيال و اى تشابه بالاسماء او الاشخاص لا يمت للواقع بصله
ياسمين لبده
15/1/2012
07:42م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق