احمد و منى كان بينهما حب كبييييييييييير
حيث احب بعضهما البعض لدرجه الجنون
و لكن لم يشاء الله ان يستمر هذا الحب و تقدر لما عريسا ووافق اهلها عليه
...
و لرفضها كانوا يحاولون ان يضغطون عليها لكى توافق
و فى حدثها مع احمد اخبرته بوضوع العريس الذى تقدم اليها
و هو عندما سمع منها هذا
قرر االانسحاب بهدوء
و ذلك دون ان يبدى لها اى اسسباب سورى يوفقكى الله
و لكن فى حقيقه الامر هو فعل ذلك لانه كان يحاول ان يحميها من الضغط الذى يفعله والديها عليها
او اى مشاكل اخرى
انسحب ليتركها وحيده ضائعه يملأ الحزن حياتها
و لم تعد الحياه تعنى لها اى معنى
كان ترى بانه عندما فعل لك فهو بذلك تخلى عنها
اما هى فرغم تركلها لها و رغم كل ذلك الا انها رفضت العريس و ذلك تمسكا بحبها
حيث انها شعرت بانها ان وافقت فبذلك تكون بدايه لعلاقه خطا منذ البدايه
و تكون بذلك خائنه
لانه قلبها لن يكون له و انما هو مع احمد حبيب عمرها
ظلت وحيده ضائعه تتمنى ان تراه و تطمأن عليه و لكن كان يمنعها ما فعله معها عندما تركها دون ابداء اى اسباب لها
و قررت ان تنساه تعلم ان الامر سيكون صعبا و لكنها ستحاول
اما هو فكان يتالم و قرر ان ينساها و يعيش حياته كما هى فعلا
ظننا منه انها قبلت العريس
استمروا فى ذلك فتره طويله ... طوال هذا الفتره لم تستطع منى نسيانه
اما هو فقد استطاع حيث تقابل بفتاه اخرى تدعى مريم كانت طيبه القلب احبوا بعضهم البعض
و لكن ..... يشاء القدر ان يجمع بينهما مره اخرى بعد ان فرقهم
حيث انهم تلاقيا فى حادث
عندما تقابلا كان الصمت يملاهما و لا تتحدث سوى القلوب و العيون
وقتها كانت هى بالنسبه لها صديقه اما هو بالنسبه لها حبيب عمرها
من عشقه قلبها
و حدد مكان و معاد لقاء بينهما لبتحدثا عما فعلوه طوال هذه المده
و عندما كان الوقت ...... تقابلا كان بداخلها اللهفه و الشوق اما هو فكان لا يعرف ماذا عساه ان يفعل
و عندما كان اللقاء و سالته عن اخباره فاجابها بان كل شىء على ما يرام
و قال لها انه سيخطب قريبا فقد وجد من احبها و احبته
و قتها شعرت و كانه اتى بسكينه ووضعها فى قلبها
نزل عليها الخبر كالصاعقه
الا انها قررت ان تقول له نفس الكلام
و انها مخطوبه
و تحب خطيبها و بشده
رغم انه ان كان انتظر قليلا لكانت ستقول له انها مازالت تحبه
و انها لم تقبل العريس الذى تقدم لها
و قرر ان يتعشون جميعا غذا حتى بتعرف كل منهم على الاخر
و بالفعل وافقت
لمعرفه ماحدث اثناء العشاء انتظرونى ....
ياسمين لبده
حيث احب بعضهما البعض لدرجه الجنون
و لكن لم يشاء الله ان يستمر هذا الحب و تقدر لما عريسا ووافق اهلها عليه
...
و لرفضها كانوا يحاولون ان يضغطون عليها لكى توافق
و فى حدثها مع احمد اخبرته بوضوع العريس الذى تقدم اليها
و هو عندما سمع منها هذا
قرر االانسحاب بهدوء
و ذلك دون ان يبدى لها اى اسسباب سورى يوفقكى الله
و لكن فى حقيقه الامر هو فعل ذلك لانه كان يحاول ان يحميها من الضغط الذى يفعله والديها عليها
او اى مشاكل اخرى
انسحب ليتركها وحيده ضائعه يملأ الحزن حياتها
و لم تعد الحياه تعنى لها اى معنى
كان ترى بانه عندما فعل لك فهو بذلك تخلى عنها
اما هى فرغم تركلها لها و رغم كل ذلك الا انها رفضت العريس و ذلك تمسكا بحبها
حيث انها شعرت بانها ان وافقت فبذلك تكون بدايه لعلاقه خطا منذ البدايه
و تكون بذلك خائنه
لانه قلبها لن يكون له و انما هو مع احمد حبيب عمرها
ظلت وحيده ضائعه تتمنى ان تراه و تطمأن عليه و لكن كان يمنعها ما فعله معها عندما تركها دون ابداء اى اسباب لها
و قررت ان تنساه تعلم ان الامر سيكون صعبا و لكنها ستحاول
اما هو فكان يتالم و قرر ان ينساها و يعيش حياته كما هى فعلا
ظننا منه انها قبلت العريس
استمروا فى ذلك فتره طويله ... طوال هذا الفتره لم تستطع منى نسيانه
اما هو فقد استطاع حيث تقابل بفتاه اخرى تدعى مريم كانت طيبه القلب احبوا بعضهم البعض
و لكن ..... يشاء القدر ان يجمع بينهما مره اخرى بعد ان فرقهم
حيث انهم تلاقيا فى حادث
عندما تقابلا كان الصمت يملاهما و لا تتحدث سوى القلوب و العيون
وقتها كانت هى بالنسبه لها صديقه اما هو بالنسبه لها حبيب عمرها
من عشقه قلبها
و حدد مكان و معاد لقاء بينهما لبتحدثا عما فعلوه طوال هذه المده
و عندما كان الوقت ...... تقابلا كان بداخلها اللهفه و الشوق اما هو فكان لا يعرف ماذا عساه ان يفعل
و عندما كان اللقاء و سالته عن اخباره فاجابها بان كل شىء على ما يرام
و قال لها انه سيخطب قريبا فقد وجد من احبها و احبته
و قتها شعرت و كانه اتى بسكينه ووضعها فى قلبها
نزل عليها الخبر كالصاعقه
الا انها قررت ان تقول له نفس الكلام
و انها مخطوبه
و تحب خطيبها و بشده
رغم انه ان كان انتظر قليلا لكانت ستقول له انها مازالت تحبه
و انها لم تقبل العريس الذى تقدم لها
و قرر ان يتعشون جميعا غذا حتى بتعرف كل منهم على الاخر
و بالفعل وافقت
لمعرفه ماحدث اثناء العشاء انتظرونى ....
ياسمين لبده
21/10/2012
9:45م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق