عندما خرج محمد من عند والده كان يتردد فى اذانه كلام والده
حيث انه بدأ يفكر فى الامر فى انه يمكن ان يتزوج من ريهام حقا
و لكن كان لا يعرف ماذا سيكون رأيها
...
حيث انه بدأ يفكر فى الامر فى انه يمكن ان يتزوج من ريهام حقا
و لكن كان لا يعرف ماذا سيكون رأيها
...
و لذلك قرر ان يحاول ان يعرف منها
و لكن كيف ؟؟؟
...
بات ليلته كلها يفكر فى اجابه لهذا السؤال
اما ريهام فان امرها كان مختلف تماما
كانت لا تفكر فى محمد اطلاقا
و انما كان كل تفكيرها فى كيف صديقه عمرها تخونها
و مع من مع حبيب عمرها
باتت ليلتها تفكر فى لماذا فعلوا هذا بها
اما أحمد كانت تقتله الغيره و خاصه لما رأى ريهام مع محمد
و دنيا باتت ليلتها تلوم فى نفسها عما فعلته
و بدأت تتذكر ماحدث
و ذلك حيث انها عندما اتى محمد الى ريهام فى مكتبها
رغم تعجبها و استغربها من سببقدومه الا انها قررت استغلال هذا
و تحدثت الى أحمد
و اتفقا على انهم سيىقابلان حتى يكمل كلامهما
و عندما انتهت المكالمه بينهما
وجدت ريهام تخبرها انها ستتعشى الليله مع محمد
وقتها تعجبت و زادتها الحيره و التعجب
و كان ما يشغل بالها هو هذا الأمر فقط
و عندما قابلت أحمد نست
ماذا كانت ستخبره به
حتى انه كان يتحدث معها كثيرا عن أفكار تدور براسه
و لكن هى لم تكن تهىم لما يقول لذلك اول ما فكرت ان تفعل هى ان تتحدث الى ريهام
و بالفعل تحدثت اليها و نست تماما ان أحمد معها
و فى حدثها فهم أحمد منها بعض الكلمات التى اثارت غضبه و فضوله
و سالها و هو غاضب
اين ريهام الان
و وقتها لا تعرف ريهام ما حدث لها سوى انها
اخبرته بكل شىء
بانها مع محمد الان يتناولوا العشاء
و لأنه لم يصدقها ذهب ليتأكد و بالفعل تاكد
وقتها دنيا شعرت كأنها ارتكيت خطأ كبير
و باتت ليلىها تلوم فى نفسها
اما والد محمد كان يفكر فى استخدام ابنه لتدمير ريهام و الحصول على مالها
و هكذا مضت الليله لكل منهما
و المعرفه ما سيفعلوه فى الصباح
انتظرونى
ياسمين لبده
و لكن كيف ؟؟؟
...
بات ليلته كلها يفكر فى اجابه لهذا السؤال
اما ريهام فان امرها كان مختلف تماما
كانت لا تفكر فى محمد اطلاقا
و انما كان كل تفكيرها فى كيف صديقه عمرها تخونها
و مع من مع حبيب عمرها
باتت ليلتها تفكر فى لماذا فعلوا هذا بها
اما أحمد كانت تقتله الغيره و خاصه لما رأى ريهام مع محمد
و دنيا باتت ليلتها تلوم فى نفسها عما فعلته
و بدأت تتذكر ماحدث
و ذلك حيث انها عندما اتى محمد الى ريهام فى مكتبها
رغم تعجبها و استغربها من سببقدومه الا انها قررت استغلال هذا
و تحدثت الى أحمد
و اتفقا على انهم سيىقابلان حتى يكمل كلامهما
و عندما انتهت المكالمه بينهما
وجدت ريهام تخبرها انها ستتعشى الليله مع محمد
وقتها تعجبت و زادتها الحيره و التعجب
و كان ما يشغل بالها هو هذا الأمر فقط
و عندما قابلت أحمد نست
ماذا كانت ستخبره به
حتى انه كان يتحدث معها كثيرا عن أفكار تدور براسه
و لكن هى لم تكن تهىم لما يقول لذلك اول ما فكرت ان تفعل هى ان تتحدث الى ريهام
و بالفعل تحدثت اليها و نست تماما ان أحمد معها
و فى حدثها فهم أحمد منها بعض الكلمات التى اثارت غضبه و فضوله
و سالها و هو غاضب
اين ريهام الان
و وقتها لا تعرف ريهام ما حدث لها سوى انها
اخبرته بكل شىء
بانها مع محمد الان يتناولوا العشاء
و لأنه لم يصدقها ذهب ليتأكد و بالفعل تاكد
وقتها دنيا شعرت كأنها ارتكيت خطأ كبير
و باتت ليلىها تلوم فى نفسها
اما والد محمد كان يفكر فى استخدام ابنه لتدمير ريهام و الحصول على مالها
و هكذا مضت الليله لكل منهما
و المعرفه ما سيفعلوه فى الصباح
انتظرونى
ياسمين لبده
7/10/2012
11:17ص
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق