احبها بشده و هى احبته
كان يجمعهما الحب الحقيقى
كثرت عليهم المشاكل و ذلك بسبب عندها و عدم اهتمامها بنفسها
...
كان يجمعهما الحب الحقيقى
كثرت عليهم المشاكل و ذلك بسبب عندها و عدم اهتمامها بنفسها
...
هذا من ناحيتها اما هو فكان شديد العصبيه
و مع كثرت المشاكل اصبحت اسهل كلمه يقولها
هى الفراق
هى كانت ترفض و فعلت الكثير حتى تحافظ على هذه المشاعر
كانت تاتى على اشياء كثيره بداخلها
كانت تتحمل منه اى شىء
حتى لا تخسره
اما هو كان غير ذلك
حتى اصبحت الحياه بينهما مستحيله
و قررت الفراق
كان هذا قراره و لم يعطى اى اسباب
كان اشبه بالقاضى الذى حكم دون قرائه ملفات القضيه و سماع الشهود و المتهم
كان حكم ظالم بكل المقايس
و لكن بالفعل افترقا
و مع مرور الوقت ساءت حالت الفتاه
و اهمالها زاد حتى كادت تقتل نفسها
شعرت باليأس
اما هو فلم يجد شىء بفعله سوء تحقيق ما يرغم فيه
قرر ان يبعد اكثر و اكثر
و يعد مرور عده شهور علم انها مريضه و حالتها سيئه و فى المشفى
وقتها احس كم كان يحبهاا
احس انه لا يستطيع تركها
و قرر ان يكون بجانبها
و عند وصوله المشفى ....
لم يجدها و لكنه وجد جثتها
كانت قد فارقت الحياه و اخر ما كان على لسانها هو اسمه و الدموع فى عينيها
و بعد يومان
وجد الهاتف يرن ما ان يرد حتى وجد والدتها تتحدث اليه لتطلب منه ان تراه فى اى هام
و بالفعل لبى لها رغبتها و قابلها
و اثناء المقابله اعطته خطابا و قالت لها ان هذا الخطاب كانت قد كتبته الفتاه قبل وفاتها و طلبت ان اعطيه لك ان حدث لها مكروه
و تركته و رحلت
فتح الخطاب و كان مكتوب فيه ما يلى
حبيبى توأم روحى عشقتك و لم اتمنى يوما ان ياتى عليا اليوم الذى نفترق فيه تمنيت الا يفرقنا شىء
تمنيت لو ان الحب استطاع ان يكون اقوى من كل شىء
اقوى من اى مشكله
و لكن كل ما تمنيته ما هو الا احلام لم تتحقق
اكتب لك هذا الخطاب و انا على يقين ان ايامى فى هذه الحياه معدوده
تمنيت لوتمكنت من رؤياك و لو لاخر مره فى حياتى
احبك
كل ما اطلبه منك ان تسامحنى ان اسات اليك يوما
و تدعو لى بالرحمه ان كنت وجدت منى ما يسعدك
واحشتن و بتوحشنى و هتوحشنى على ططول
االان لم اترك لك الخيار فى الفراق
الان اصبح الفراق لا رجعه فيه
بحبك
و انتهى الخطاب على ذلك
تاثر كثيرا بكى كثييييييييييييرا
كان يتمنى لو لم يتركها ثانيا واحده
ملأ الندم حياته كان اصحب احساس يشعر به
ينظر الى صورها الى خطابها الى كل شىء يخصها
و لكن هذا كله لم و لن يرجها فقد اختار الفراق و ها قد حدث ما تمنى
يــاســمــيــن لــبـــده
19/9/2012و مع كثرت المشاكل اصبحت اسهل كلمه يقولها
هى الفراق
هى كانت ترفض و فعلت الكثير حتى تحافظ على هذه المشاعر
كانت تاتى على اشياء كثيره بداخلها
كانت تتحمل منه اى شىء
حتى لا تخسره
اما هو كان غير ذلك
حتى اصبحت الحياه بينهما مستحيله
و قررت الفراق
كان هذا قراره و لم يعطى اى اسباب
كان اشبه بالقاضى الذى حكم دون قرائه ملفات القضيه و سماع الشهود و المتهم
كان حكم ظالم بكل المقايس
و لكن بالفعل افترقا
و مع مرور الوقت ساءت حالت الفتاه
و اهمالها زاد حتى كادت تقتل نفسها
شعرت باليأس
اما هو فلم يجد شىء بفعله سوء تحقيق ما يرغم فيه
قرر ان يبعد اكثر و اكثر
و يعد مرور عده شهور علم انها مريضه و حالتها سيئه و فى المشفى
وقتها احس كم كان يحبهاا
احس انه لا يستطيع تركها
و قرر ان يكون بجانبها
و عند وصوله المشفى ....
لم يجدها و لكنه وجد جثتها
كانت قد فارقت الحياه و اخر ما كان على لسانها هو اسمه و الدموع فى عينيها
و بعد يومان
وجد الهاتف يرن ما ان يرد حتى وجد والدتها تتحدث اليه لتطلب منه ان تراه فى اى هام
و بالفعل لبى لها رغبتها و قابلها
و اثناء المقابله اعطته خطابا و قالت لها ان هذا الخطاب كانت قد كتبته الفتاه قبل وفاتها و طلبت ان اعطيه لك ان حدث لها مكروه
و تركته و رحلت
فتح الخطاب و كان مكتوب فيه ما يلى
حبيبى توأم روحى عشقتك و لم اتمنى يوما ان ياتى عليا اليوم الذى نفترق فيه تمنيت الا يفرقنا شىء
تمنيت لو ان الحب استطاع ان يكون اقوى من كل شىء
اقوى من اى مشكله
و لكن كل ما تمنيته ما هو الا احلام لم تتحقق
اكتب لك هذا الخطاب و انا على يقين ان ايامى فى هذه الحياه معدوده
تمنيت لوتمكنت من رؤياك و لو لاخر مره فى حياتى
احبك
كل ما اطلبه منك ان تسامحنى ان اسات اليك يوما
و تدعو لى بالرحمه ان كنت وجدت منى ما يسعدك
واحشتن و بتوحشنى و هتوحشنى على ططول
االان لم اترك لك الخيار فى الفراق
الان اصبح الفراق لا رجعه فيه
بحبك
و انتهى الخطاب على ذلك
تاثر كثيرا بكى كثييييييييييييرا
كان يتمنى لو لم يتركها ثانيا واحده
ملأ الندم حياته كان اصحب احساس يشعر به
ينظر الى صورها الى خطابها الى كل شىء يخصها
و لكن هذا كله لم و لن يرجها فقد اختار الفراق و ها قد حدث ما تمنى
يــاســمــيــن لــبـــده
02:04ص